جانب من احتجاجات المصريين فى جمعة إنقاذ الثورة
كتبت نورا فخرى وعلام عبد الغفار تصوير أحمد إسماعيل
تجاوزت المسيرة التى انطلقت من أمام مسجد الاستقامة بميدان الجيزة، حى الدقى مرورا بكوبرى قصر النيل فى اتجاهها إلى ميدان التحرير للانضمام إلى مظاهرة التحرير، فى جمعة "إنقاذ الثورة" التى دعت إليها لإنقاذ الثورة.
وطالب ناصر عبد الحميد ممثل ائتلاف شباب الثورة، بفرض الإقامة الجبرية على كل من "زكريا عزمى رئيس ديوان رئيس الجمهورية السابق، والدكتور أحمد فتحى سرور رئيس مجلس الشعب السابق، ورئيس مجلس الشورى صفوت الشريف، مع سرعة تقديمهم للمحاكمة العاجلة.
وقال ناصر: "إن تظاهرة اليوم التى شارك ائتلاف شباب الثورة فى الدعوة إليها، هى للتأكيد على مطالب 25 يناير، نظرا للتباطؤ الشديد فى تنفيذها، وأبرزها تحرير كافة مؤسسات الدولة من بقايا الحزب الوطنى، وتحرير مبنى ماسبيرو والصحف القومية من أبواق النظام، والمحاكمة العاجلة لرموز النظام السابق، وعلى رأسهم الرئيس السابق محمد حسنى مبارك، مؤكدا على أن الاختلاف مع السياسات التى تدار بها شئون النظام لا يعنى التصادم مع المجلس العسكرى، وهناك فرق بين الاختلاف حول طريقة الإدارة للوصول إلى دولة ديمقراطية فى أفضل حالاتها والتصادم".
وندد ناصر بمحاولات الثورة المضادة للعبث بالبلاد، متهما إياهم بترويج شائعات حول إلغاء مظاهرة اليوم، وهو السبب الذى أرجع إليه قلة أعداد المتظاهرين نسبيا.
وطالب ناصر عبد الحميد ممثل ائتلاف شباب الثورة، بفرض الإقامة الجبرية على كل من "زكريا عزمى رئيس ديوان رئيس الجمهورية السابق، والدكتور أحمد فتحى سرور رئيس مجلس الشعب السابق، ورئيس مجلس الشورى صفوت الشريف، مع سرعة تقديمهم للمحاكمة العاجلة.
وقال ناصر: "إن تظاهرة اليوم التى شارك ائتلاف شباب الثورة فى الدعوة إليها، هى للتأكيد على مطالب 25 يناير، نظرا للتباطؤ الشديد فى تنفيذها، وأبرزها تحرير كافة مؤسسات الدولة من بقايا الحزب الوطنى، وتحرير مبنى ماسبيرو والصحف القومية من أبواق النظام، والمحاكمة العاجلة لرموز النظام السابق، وعلى رأسهم الرئيس السابق محمد حسنى مبارك، مؤكدا على أن الاختلاف مع السياسات التى تدار بها شئون النظام لا يعنى التصادم مع المجلس العسكرى، وهناك فرق بين الاختلاف حول طريقة الإدارة للوصول إلى دولة ديمقراطية فى أفضل حالاتها والتصادم".
وندد ناصر بمحاولات الثورة المضادة للعبث بالبلاد، متهما إياهم بترويج شائعات حول إلغاء مظاهرة اليوم، وهو السبب الذى أرجع إليه قلة أعداد المتظاهرين نسبيا.
0 التعليقات:
إرسال تعليق